شعر عن القدس, هترجعلى لينا ان شاء الله

القدس فى قلوب كل العرب لا يمكن ان تتنسى و اليك شعر عن القدس

 

سجِّلْ أنا القدس ُ أنا أرضُ النُّبوات ِ أنا زهرُ المداراتِ أنا للمجدِ

 

عنوانٌ و أهدابي عربيةْ أنا دربُ البطولاتِ أنا بابُ الحضاراتِ وُأشرقُ

في جبينِ الشمسِ أغنيةً سماويةْ أنا القدس ُ أنا القدس..ُ…………… َ

 

سجِّلْ أنا القدسُ أنا الأنوارُ مشرعةٌ أنا التاريخُ والأمجادُ والحاضرْ أنا الأسوارُ

 

أنشودةْ أنا عربيةٌ حرةْ أنا الإنسانْ أنا القدس ُ أنا القدس.

 

سجِّلْ أنا القدسُ أنا في عتمةِ الليلِ قناديلٌ لأولاديْ وأطبعُ

 

فوق َوجْناتِ الفدا قبلةْ وأحملُ بينَ أضلاعي لهم غنوةْ تعالوا يا أحبائيْ

فإني قد أقمتُ اليومَ أعياديْ أنا القدسُ…….. قصيدة يا قُدْسُ قَدْ غَامَتْ

 

رُؤاي يقول الشاعر عبد العزيز جويدة: يا قدسُ قد غامتْ رُؤاي يا قدسُ

 

أنتِ سَجينةٌ يا قدسُ أحلُمُ كُلَّ يومٍ أنْ يضُمَّكِ ساعِداي يا قدسُ مَثْقوبٌ

 

أنا كَثُقُوبِ ناي فَلْتعزِفي حُزني لأبكي رُبَّما هدَأتْ خُطاي يا قدسُ قالوا

 

مِن سِنينْ : أشجارُ أرضِكِ سوفَ تُزهِرُ ياسَمينْ يَسألونَ عن الوطنْ :

 

في أيِّ خَارِطَةٍ فَلسطينُ التي ما عادَ يَذكُرُها الزمنْ ؟

 

يا قدسُ يا حُزناً يُسافرُ في جَوانِحِنا ويَكْبُرُ كالنَّخيلْ مِن أرضِ

 

“يافا” “للجَليلْ” يا قدسُ يا وطني الحَنونْ هل نحنُ حقاً عائدونْ ؟

 

يا قُدسُ طالتْ غُربتي قالوا: مُحالٌ عودتي لو صادفتْني نَفْحَةٌ فيها

 

شَذَاكِ فالمسجِدُ الأقصى يعيشُ بداخلي سُبحانَ مَنْ أسرى وباركَ

 

في ثَراكِ يا قدسُ” مَرْيَمُ” لا يزالُ بِحضنِها “عيسى ” فَهُزِّي نخلةً يَسَّاقَطِ الرُّطَبُ

 

الشعر عن قدس


شعر عن القدس, هترجعلى لينا ان شاء الله