حكم التخيل قبل النوم , حاول تبطلها

ساره

ساعات بتحصل لناس كتير ستات و رجاله و اليك

 

حكم التخيل قبل النوم

 

يسأل كثير من الناس عن حكم التخيل قبل النوم فالإسلام،

 

تخيل ما به معصيه لله تعالى، او ما هو مناف لأوامر الله،

 

كتخيل الأشياء الجنسية او الأشياء التي توقعة فالمحظورات

 

التى لا ترضى الله، و ممكن القول فحكم التخيل قبل النوم

 

إن التخيلات التي يقع بها الإنسان قبل النوم لا اثم بها على العبد،

 

ويستدل العلماء فهذا الحكم على ما رواه أبو هريرة -رضى الله عنه

 

– ان رسول الله -صلي الله عليه و سلم- قال: “إن الله تجاوز لأمتي

 

ا حدثت فيه انفسها، ما لم يتكلموا، او يعملوا به”

 

ولكن الأولي عند الإنسان ان يقوم بدفع اي تخيلات او هواجس

 

تنافى شرع الله -سبحانة و تعالى- و أن يحاول قدر الإمكان ان يغرق

 

فى ملكوت الله، و أن يتخيل اسماءة و صفاتة و أن يشغل نفسة بكل

 

ما به خير و به رضا الله -سبحانة و تعالى-، و أن يتفكر فايات الله،

 

ففيها ما بها من الفكر التي من شأنها ان يسترسل خيال الإنسان

 

فيها و أن تدفع عن خيالة الوساوس و الخيالات التي لا ترضى الله -عز و جل

حكم التخيلات الجنسية فالإسلام تعد التخيلات الجنسية

 

جزءا لا يتجزا من الخيالات التي يتعرض اليها عقل الإنسان،



وهي خيالات يستدعيها عقل الإنسان الباطن، بدافع من الغريزه الفطرية،

 

وتكثر التخيلات الجنسية عند الشباب غير المحصنين، فالزواج يحصن

 

الفرد و يجعلة يحقق الاكتفاء الذاتى من اثناء اشباع الشهوة الجنسية

 

مع الشريك، اما حكم التخيلات الجنسية فالإسلام، فالتخيلات الجنسية

 

تدخل تحت ما تنص عليه الآيه القرآنيه فسورة البقرة: “لا يكلف الله نفسا الا و سعها”

 

فلا ضير بها و لا اثم على الإنسان فهذه التخيلات،

 

ولأن الشريعه الإسلاميه جاءت بما يوافق العقل المنطلق السليم،

 

الحكم تخيل قبل نوم,


حكم التخيل قبل النوم , حاول تبطلها