واو بجد معلومات جميلة جدا – جولة راائعة باخضان دمشق الحبيبة مع اكلاتها الرائع وجوها
الممتع
هناك الكثير من الأطباق التي ارتبطت بمناسبات دينية معينة، وكلها ترمز إلى الكثرة والبركة، فمثلاً
طبق “السليقة”
بعيد القديسة “بربارة”، وطبق “الهريسة” يحضر لعيد القديس “مار الياس”، ويحضر السمك في عيد “الشعانين”
وخلال الصوم “كبة الحيلة” و”الحراق إصبعو”، وحلوى “المغلي” التي تتكون من
القرفة والزنجبيل وجوز الهند والقرنفل والسكر” وتزين بالجوز التي تقدم ما بعد الولادة
وجميع هذه الأطباق يجب أن تكون بكمية تناسب العائلة المجتمعة والمحتفلة بالعيد
والأهم من الأكلات هو جمع الأسرة بعضها مع بعض وتعزيز أواصر المحبة فيما بينها».
كما حدثنا الباحث “محمد فياض الفياض”: «دأبت العائلات الدمشقية على تعزيز الأواصر والروابط الاجتماعية